محتوى الصفحة

أقوال مأثورة

أقوال المغفور له (بإذن الله) الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان

  • إن أكبر استثمار للمال هو استثماره في بناء أجيال من المتعلّمين والمثقفين.
  • إن الإزدهار الحقيقي للدولة هو شبابها.
  • لقد تعلّمنا من هذا الازدهار أن نبني دولتنا من خلال التعليم والمعرفة وأن نرعى أجيالاً من الرجال والنساء المتعلمين.

أقوال المغفور له (بإذن الله) الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان

  • بناء الإنسان أفضل الاستثمارات فوق أرضنا، وهو الركيزة الأساسية لعملية التنمية.
  • يجب التزود بالعلوم الحديثة والمعارف الواسعة والإقبال عليها بروح عالية، ورغبة صادقة على طرق مجالات العمل كافة، حتى تتمكّن دولة الإمارات خلال الألفية الثالثة من تحقيق نقلة حضارية واسعة.
  • إن هدفنا الأساسي في دولة الإمارات هو بناء الوطن والمواطن، وإن الجزء الأكبر من دخل البلاد يسخر لتعويض ما فاتنا واللحاق بركب الأمم المتقدّمة التي سبقتنا، في محاولة منا لبناء بلدنا.
  • إن العملية التعليمية وبقدر ما حققت من مستويات التأهيل العلمي المختلفة، نراها اليوم في تحدّ مستمر ومتصاعد، يتطلب العمل الدؤوب في تطوير المناهج، ووضع الخطط الرامية إلى تحقيق المستوى المطلوب في مواكبة تسارع التطور التقني، واستيعاب مستجدات التكنولوجيا الحديثة.

أقوال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"

  • إن التعليم يمثل أولوية وطنية قصوى، كما أن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الحقيقي الذي ننشده.
  • هناك خطة لتطوير التعليم تدعونا للنظر إلى المستقبل بصورة إيجابية، وستكون قدرة الأجيال المقبلة على تحمّل مسؤولية مضاعفة، لأنها مبنية على العلم، والمعرفة، والالتزام بالعادات والتقاليد.
  • إن الثروة الحقيقية والمكسب الفعلي للوطن يكمن في الشباب الذي يتسلّح بالعلم والمعرفة، باعتبارهما وسيلة ومنهجا يسعى من خلالهما إلى بناء الوطن، وتعزيز منعته، في كلّ موقع من مواقع العطاء والبناء.
  • يعدّ أبناء الإمارات قائد مسيرتهم، وباني دولة الاتحاد مثلهم الأعلى، فلبى الجميع النداء، وسعوا من أجل التنمية، ومسيرة العلم والعمل، فأصبح الإنسان الإماراتي عماد تقدّم الدولة وتطورها وبنائها.
  • لا مكان في المستقبل لمن يفتقد العلم والمعرفة.
  • ما من أمة تسعى لأن تحتل مكانا مرموقا ومتميزا إلاّ وأولت العملية التعليمية والتربوية اهتماما بالغا، تستطيع من خلالها بناء جيل واعٍ متمسك بثقافته، وقيمه، وتقاليده أولاً، ثمّ قادر على التكيف مع تطورات العصر، ومعطيات التكنولوجيا الحديثة ثانيًا.